أكد،وزير المجاهدين الطيب زيتوني، في ندوته الصحفية التي نشطها،خلال زيارته الى ولاية الشلف أحياءا للذكرى الوطنية التاريخية 58 ليوم الهجرة الموافق 17 أكتوبر من كل سنة بان الجزائر لا زالت متمسكة بحقها المشروع والمتعلق بملفات الذاكرة التاريخية.
حيث ،أشار الوزير بخصوص هذا الطرح الى عدة ملفات مطروحة وخاصة منها ملف الذاكرة ،أين أكد بأن العلاقات الجزائرية مع فرنسا تبنى على ملف الذاكرة التاريخية وهو الملف الذي لم يعالج ،ولا وجود نية صادقة من فرنسا لمعالجة هذا الملف والذي يتكون من اربع ملفات ، أولا ،ملف تعويض التفجيرات النويية في الجنوب الجزائريين ،وحسبه بالنسبة للتعويضات وما أنجر عن التفجيرات التي قتلت ولا زالت تقتل لحد الأن ،لابد من تعويضات .
الملف الثاني ، ملف المفقودين ، الملف الثالث ،ملف استرجاع الجماجم ورابعا ملف الأرشيف.
جيث أكد الوزير بأن علاقة الجزائر مع فرنسا مربوطة بتسوية الملفات ،خاصة وأن فرنسا لم توفي بوعدها في تسوية ملفات الجزائرية والأمور متوقفة بخصوص تسوية الملفات الذاكرة ،مؤكدا بأنه لا توجد إرادة واضحة من فرنسا لمعالجة الملفات ،وهذه المفات هي التي تحدد طبيعة علاقتنا مع فرنسا ،مؤكدا بان الجزائر وستعتمد على وسائل أخرى لمعالجة حقها بخصوص الملفات .
كما تطرق الوزير الى ملف آخر ويتعلق بملف المتاحف ،أين أكد بان 05 ولايات لا تتوفر بها متاحف من ضمن 48 ولاية ،مؤكدا بأن المتاحف لها دور كبير بالنسبة للفئة الدارسة للتاريخ او المواطنيين .
وبذلك يكون الطيب زيتوني وزير المجاهدين ،برهن مرة أخرى للجزائريين وللأسرة الثورية بأن التاريخ الجزائري تاريخ يشهذ له العالم ،من خلال رفع رايات العلم الوطني وشعارات تمجد رموز ومآثر الثورة التحريرية المباركة في كل المناسبات وفي كل شبر من الوطن .
حيث ،أستهل الوزير و الوفد المرافق له الإحتفالية وأحياء الذكرى 58 لليوم الوطني للهجرة من مقبرة الشهداء بحي بن سونة ووضع أكليل من الزهور وقراءة سورة الفاتحة ترحما على أرواح الشهداء ،كما أشرف الوزير عل إعطاء إشارة إنطلاق حملة تشجير الوطنية وتسمية حي السعادة باسم الشهيد براهيمي أحمد وتسمية الشارع الرئيسي لحي السعادة باسم الشهيد بلهاشمي الحاج أحمد
كما قام الوفد الوزاري بزيارة معطوب الحرب من مجاهدي الولاية .
بعدها زيارة معرض تاريخي وإصدارات للكتب التاريخية للمتحف الجهوي للناحية الرابعة .
ط . مكراز
حيث ،أشار الوزير بخصوص هذا الطرح الى عدة ملفات مطروحة وخاصة منها ملف الذاكرة ،أين أكد بأن العلاقات الجزائرية مع فرنسا تبنى على ملف الذاكرة التاريخية وهو الملف الذي لم يعالج ،ولا وجود نية صادقة من فرنسا لمعالجة هذا الملف والذي يتكون من اربع ملفات ، أولا ،ملف تعويض التفجيرات النويية في الجنوب الجزائريين ،وحسبه بالنسبة للتعويضات وما أنجر عن التفجيرات التي قتلت ولا زالت تقتل لحد الأن ،لابد من تعويضات .
الملف الثاني ، ملف المفقودين ، الملف الثالث ،ملف استرجاع الجماجم ورابعا ملف الأرشيف.
جيث أكد الوزير بأن علاقة الجزائر مع فرنسا مربوطة بتسوية الملفات ،خاصة وأن فرنسا لم توفي بوعدها في تسوية ملفات الجزائرية والأمور متوقفة بخصوص تسوية الملفات الذاكرة ،مؤكدا بأنه لا توجد إرادة واضحة من فرنسا لمعالجة الملفات ،وهذه المفات هي التي تحدد طبيعة علاقتنا مع فرنسا ،مؤكدا بان الجزائر وستعتمد على وسائل أخرى لمعالجة حقها بخصوص الملفات .
كما تطرق الوزير الى ملف آخر ويتعلق بملف المتاحف ،أين أكد بان 05 ولايات لا تتوفر بها متاحف من ضمن 48 ولاية ،مؤكدا بأن المتاحف لها دور كبير بالنسبة للفئة الدارسة للتاريخ او المواطنيين .
وبذلك يكون الطيب زيتوني وزير المجاهدين ،برهن مرة أخرى للجزائريين وللأسرة الثورية بأن التاريخ الجزائري تاريخ يشهذ له العالم ،من خلال رفع رايات العلم الوطني وشعارات تمجد رموز ومآثر الثورة التحريرية المباركة في كل المناسبات وفي كل شبر من الوطن .
حيث ،أستهل الوزير و الوفد المرافق له الإحتفالية وأحياء الذكرى 58 لليوم الوطني للهجرة من مقبرة الشهداء بحي بن سونة ووضع أكليل من الزهور وقراءة سورة الفاتحة ترحما على أرواح الشهداء ،كما أشرف الوزير عل إعطاء إشارة إنطلاق حملة تشجير الوطنية وتسمية حي السعادة باسم الشهيد براهيمي أحمد وتسمية الشارع الرئيسي لحي السعادة باسم الشهيد بلهاشمي الحاج أحمد
كما قام الوفد الوزاري بزيارة معطوب الحرب من مجاهدي الولاية .
بعدها زيارة معرض تاريخي وإصدارات للكتب التاريخية للمتحف الجهوي للناحية الرابعة .
ط . مكراز