في واقعة اثارت استهجانا كبيرا، أقدمت فرنسية من أصل جزائري، على إمامة صلاة الجمعة بمسجد في العاصمة الفرنسية باريس، رغم رفض الشرع لإمامة المرأة، وللإختلاط بين الجنسين في الصلاة.
و قد أثارت هذه الواقعة، وهى ليست الأولى من نوعها، استهجانا ورفضا على منصات التواصل الاجتماعي بسبب تجاوزها لحدود الشرع.
وكانت كاهنة بهلول، وهي أستاذة في العلوم الإسلامية ، قد أمت الصلاة بحضور اثني عشر رجلا وعشر نساء، في مسجد مثير للجدل بسبب الإختلاط بين الجنسين في الصلاة
ويحظى المسجد الذي تمت فيه هذه الصلاة “الغريبة” بحماية السلطات الأمنية الفرنسية، التي توليه اهتمام كبيرا، ما يثير تساؤلات حول هدفها من ورائه.
ق-و
