واجه حارس المرمى، ماندريا، انتقادات قاسية بعد المباراة، لكن من المهم التأكيد على أنّه لا يتحمل مسؤولية الأهداف بمفرده.
أخطاء دفاعية:
تسببت الأخطاء الفردية في الدفاع وغياب التواصل بين خطوط الفريق في تلقي ماندريا للأهداف بهذه الطريقة.
مبولحي كمثال:
حتى الحارس المخضرم، رايس وهاب مبولحي، تلقى أهدافًا كارثية في الماضي، لكنّه عاد للواجهة وساهم بشكل كبير في تحقيق كأس إفريقيا وكأس العرب.
مشكلة تطبيق الأفكار:
لا تكمن المشكلة في أفكار المدرب بيتكوفيتش، بل في تطبيقها على أرض الواقع، بداية من خط الهجوم.
حلول قيد العمل:
أظهر بيتكوفيتش قدرته على إيجاد حلول، بدءًا من منح الفرصة لقندوسي وإعطاء آيت نوري أدوارًا مركبة، وعدم إشراك عطال أساسيًا ومنح الوقت الكامل لقيتون، الذي كان متوازنًا دفاعيًا وهجوميًا.
خطر الاعتماد على لاعبين جدد:
يُحذر البعض من الاعتماد على لاعبين جدد يلعبون في أوروبا وفي الدرجة الثانية الفرنسية، لم يسبق لهم اللعب مع المنتخب الوطني ولا يعرفون عن إفريقيا شيئًا.
اعتماد على الخبرة:
يتوقع أن يعتمد بيتكوفيتش في تربص شهر جوان على الأسماء التي تعرف أدغال إفريقيا جيدًا، مثل بن ناصر وبلعمري وبراهيمي.